الانتخابات وقضية التجاوزات في دولة المهاترات
اصبحت ورقة التجازوات على الاراضي ودوائر الدولة من الاوراق الرابحة لدى ساسة الدولة وعلى رئسها رئيس دولة الا قانون المالكي 000ونحن نقول عجيب امر هذا السلطان والذي يجعل من حاجة الغير سلعة بيدة متى ما شاء وخدمت مصالحة الشخصية يطلقها ويصرح بها ومتى ما شاء يغض الطرف عنها وكأنها ليست حاصلة في مجتمعنا فأين كنت يا رئيس دولة الا قانون يا من لم تحترم القانون اين انت طوال هذة السنين الطويلة وانت متربع على عرش سلطانك اين انت والناس نيام في بيوت الصفيح وقرب المستنقعات وفي الخيام والنصف الاخر هرب من بيتة الى دول الجوار طلبآ للامان وبيوتهم اصبحت مأوى لميليشات القتل وعصابات الذبح وهذا الامر كلة جرى في حكمكم وبدرايتكم بل وبأمركم وهل اصبحت قضية السكن وتوفيرها فقط هوعن طريق تمليك التجاوز0000اليس انت رئيس الوزراء اليس انت من تحمل لواء الديمقراطية والتحرير وارساء العدالة بين ابناء المجتمع فلماذا التجاوز وعدم النظام والعشوائية والتصرفات الشخصية ولكن نقولها وبكل قوة انتم من اسستم التجاوز واسستم العشوائية واسستم عدم الانظباط فسياستكم الرعناء خلقت الويل والثبور للشعب المظلوم الايستحق هذا الشعب ومنذ سقوط صنم العراق واستلامكم السلطة ان يعيش بكرامة ورخاء هل ضاقت ارض العراق بأبنائه الا توجد مساحة متبقية ليسكن عليها هذا الشعب البائس اليس من واجبكم تجاه شعبكم توفير السكن الملائم له ولكل عائلة ام ان الاراضي لا تسع الا لسلطانكم وحاشيتكم ام انكم تتصدقون على هذا الشعب ام ان العراق اصبح ملك لكم ما بالكم قبحكم الله واخزاكم كيف تحكمون ام انة مسألة ورقة التجاوز اصبحت الورقة الرابحة في الانتخابات لغرض كسب الاصوات00000000000ولكن00ولكن000ولكن نقولها قد مل الشعب العراقي من تلك الوعود الجوفاء الخالية والتي تتعالى قبل الانتخابات وعرف شعبنا المظلوم من هو اكبر من تجاوز على مقدرات العراق وشعبة بعمالتة وخستة وخيانتة للشعب العراقي
تحياااااااااااتي الكم